
هندسة التفاعل الأول
لماذا ينتشر منشور تافه وآخر لا؟ هناك تصرف محيّر في السوشيال ميديا. لماذا قد تنفق شركة ما ميزانية ضخمة على إنتاج إعلان مُذْهِل، فيموت في صمت، بينما تصميم بسيط أو منشور عادي ينتشر كالنار في الهشيم ويصبح حديث الناس لأيام؟
لماذا ينتشر منشور تافه وآخر لا؟ هناك تصرف محيّر في السوشيال ميديا. لماذا قد تنفق شركة ما ميزانية ضخمة على إنتاج إعلان مُذْهِل، فيموت في صمت، بينما تصميم بسيط أو منشور عادي ينتشر كالنار في الهشيم ويصبح حديث الناس لأيام؟
لماذا الخلط بينهما قد يدمّر علامتك التجارية؟ دعنا نكون صريحين، ليس كل من لديه متابعون هو مؤثر حقيقي. يتكرر مشهد استخدام الشركات للمشاهير في حملاتها التسويقية، من عيادات التجميل إلى شركات الاتصالات. السؤال ليس إن كان هذا يجلب الانتباه –
لماذا أصبح الناس “محصنين” ضد إعلاناتك؟ هل سبق لك أن قدت سيارتك إلى العمل وسرحت تمامًا، لتتفاجأ بأنك وصلت بالفعل؟ أنت لم تكن نائمًا، لكن عقلك كان يعمل على وضع “الطيار الآلي”. لقد مررت بنفس اللافتات والمباني مئات المرات لدرجة
كيف تؤثر ديناميكيات الفريق على القرارات الإبداعية.. ولماذا يجب الحذر منه تخيل هذا السيناريو: يجتمع فريق من أذكى العقول في شركتك لمناقشة مشروع جديد. قبل الاجتماع، كان لدى معظمهم ميل حذر نحو الموافقة، مع بعض التحفظات. ولكن بعد ساعة من
كيف ترى العقول الوجوه في منتجاتك، وكيف تستغل ذلك في التصميم هل سبق لك أن نظرت إلى سحابة في السماء ورأيت فيها وجهًا، أو لاحظت أن مقدمة سيارة تبدو مبتسمة أو غاضبة؟ هذه ليست مجرد مصادفة، بل هي ظاهرة نفسية
لماذا نكره الخسارة أكثر من حبنا للربح؟ تطبيقات “كراهية الخسارة” في استراتيجيات التسعير في عالم الاقتصاد السلوكي، هناك حقيقة نفسية قوية ومؤثرة بشكل مدهش: الألم النفسي الذي نشعر به عند خسارة مئة دولار يفوق بكثير السعادة التي نشعر بها عند